مجددي العصر وشيخهم الوارث المحمدي

اهلا بالزوار الكرام....نرجوا منكم التصرف بما يرضي الله ورسوله والابتعاد عن ما يغضبه
وكل تصرف ناتج عن اخلاق وتربية الشخص الذي تصرفه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مجددي العصر وشيخهم الوارث المحمدي

اهلا بالزوار الكرام....نرجوا منكم التصرف بما يرضي الله ورسوله والابتعاد عن ما يغضبه
وكل تصرف ناتج عن اخلاق وتربية الشخص الذي تصرفه

مجددي العصر وشيخهم الوارث المحمدي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مجددي العصر وشيخهم الوارث المحمدي

اهلا وسهلا بكم في منتديات مجددي العصر وشيخهم الوارث المحمدي

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة

» مؤتمر الثوار في عمان صفعة في وجه أعداء العراق الدكتور محمد الجنابي
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالأربعاء أغسطس 06, 2014 1:24 am من طرف نقشبندي للنخاع

» لا إكراه في الدين .. ولكن لا حرية إعتقاد
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 4:33 pm من طرف هيثم الامير

» قصف مقر للعدو الامريكي ب5 قنابر هاون 82 ملم قاطع جنوب بغداد بتاريخ 22_11_2013
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالأحد نوفمبر 24, 2013 10:11 pm من طرف نقشبندي للنخاع

» جيش رجال الطريقة النقشبندية ابو سفيان النقشبندي 2014
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالأحد نوفمبر 24, 2013 8:31 pm من طرف ابو سفيان النقشبندي

» جيش رجال الطريقة النقشبندية قاطع جنوب بغداد يقصف مقر للعدو الأمريكي بـ 5 قنابر هاون 8
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالأحد نوفمبر 24, 2013 7:56 pm من طرف ابو سفيان النقشبندي

» مجموعة أناشيد جيش رجال الطريقة النقشبندية حفظهم الله
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2013 7:40 pm من طرف نقشبندي للنخاع

» قصف مقر للعدو الأمريكي بصاروخ البينة قاطع جنوب ديالى بتاريخ 16_11_2013
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2013 7:37 pm من طرف نقشبندي للنخاع

» قصف مقر للعدو الأمريكي ب هاون 82 ملم قاطع شرق بغداد بتاريخ 28_10_2013
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2013 1:03 am من طرف نقشبندي للنخاع

» قصف مقر للعدو الامريكي بصاروخ البينة قاطع شمال نينوى بتاريخ 25_10_2013
ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2013 1:01 am من طرف نقشبندي للنخاع

أبريل 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني




    ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة

    avatar
    خادم تراب النقشبندية


    عدد المساهمات : 58
    تاريخ التسجيل : 15/10/2012

    ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة Empty ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة

    مُساهمة من طرف خادم تراب النقشبندية الأحد أكتوبر 21, 2012 7:06 pm

    ورد الصوفية ودليله من الكتاب والسنة



    الورد بالكسر، كما في المصباح: الوظيفة من قراءة ونحو ذلك، والجمع: أوراد. ويطلقه الصوفية على أذكار يأمر الشيخ تلميذه بذكرها صباحاً بعد صلاة الصبح حكم ذكر الله بعد صلاة الصبح:

    إن من أفضل الأعمال بعد صلاة الفجر، الاشتغال بذكر الله تعالى، خلافاً لما يظن بعض الناس بأن الاشتغال بقراءة القرآن بعد صلاة الصبح أولى وأفضل، وقد وردت في ذلك أحاديث كثيرة منها:



    1 - عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من صلى صلاة الغداة [الصبح] في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم قام فصلى ركعتين انقلب بأجر حجة وعمرة”. رواه الطبراني وإسناده جيد كما في “مجمع الزوائد” ج10/ص104.

    2 - وعن أنس بن مالك ضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة” أخرجه الترمذي وحسنه.

    3 - وعن عمرة قالت: سمعت أم المؤمنين [تعني عائشة] رضي الله عنها تقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “من صلى صلاة الفجر فقعد في مقعده فلم يَلْغُ بشيء من أمر الدنيا، ويذكر الله حتى يصلي الضحى أربع ركعات خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه لا ذنب له”. رواه أبو يعلى والطبراني كذا في “مجمع الزوائد” ج10/ص105.

    4 - وعن معاذ بن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من صلى صلاة الفجر ثم قعد يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس وجبت له الجنة”. رواه أبو يعلى كذا في المصدر السابق ج10/ص105.

    5 - وعن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال: سمعت جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “ما من عبد يصلي صلاة الصبح ثم يجلس يذكر الله حتى تطلع الشمس إلا كان ذلك حجاباً من النار”. رواه الطبراني كذا في المصدر السابق ج10/ص106. وقد نص فقهاء الحنفية على أولوية الاشتغال بالذكر بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس أخذاً من الأحاديث المذكورة. قال العلامة الحصكفي صاحب “الدر المختار”: (ذِكرُ الله من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس أوْلى من قراءة القرآن). حاشية ابن عابدين ج5/ص280]، ومساءً بعد صلاة المغرب.

    والوارد في اللغة: هو الطارق والقادم، يقال ورد علينا فلان أي قدم. وفي الاصطلاح: ما يُتْحفه الحق تعالى قلوبَ أوليائه من النفحات الإلهية، فيكسبه قوة محركة، وربما يدهشه، أو يُغيِّبه عن حسه، ولا يكون إلا بغتة، ولا يدوم على صاحبه [“شرح الحكم” لابن عجيبة ج1/ص160].

    والورد يضم ثلاث صيغ من صيغ الذكر المطلوبة شرعاً، والتي دعا إليها كتاب الله تعالى، وبينت السنة الشريفة فضلها ومثوبتها.

    1 - الاستغفار: بصيغة [أستغفر الله] مائة مرة، بعد محاسبة النفس على الزلات لتعود صفحة الأعمال نقية بيضاء. وقد أمرنا الله تعالى بذلك بقوله: {وما تُقَدِّمُوا لأنْفُسِكُم مِنْ خير تجِدُوه عند اللهِ هوَ خيراً وأعظَمَ أجراً واستغفروا اللهَ إنَّ اللهَ غفورٌ رحيم} [المزمل: 20].

    وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من الاستغفار تعليماً لأمته وتوجيهاً، كما روى أبو هريرة رضي الله عنه قوله: “والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة” [أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب الدعوات].

    وعن عبد الله بن بِسر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “طوبى لمن وَجد في صحيفته استغفاراً كثيراً” [أخرجه ابن ماجه في كتاب الأدب وقال في “الزوائد”: إسناده صحيح ورجاله ثقات].

    2 - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: بصيغة [اللهم صلِّ على سيدنا محمد عبدك ورسولك النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلِّم] مائة مرة مع استحضار عظمته صلى الله عليه وسلم، وتذكُّرِ صفاته وشمائله، والتعلق بجنابه الرفيع، محبة وتشوقاً وقد أمرنا الله تعالى بذلك بقوله: {إنَّ اللهَ وملائكَتَهُ يُصلُّونَ على النبيِّ يا أيُّها الذين آمنوا صَلُّوا عليهِ وسلِّمُوا تسليماً} [الأحزاب: 56].



    وكذلك رغَّب رسول الله صلى الله عليه وسلم بكثرة الصلاة والسلام عليه فقال: “من صلَّى عليَّ واحدةً صلَّى الله عليه بها عشراً” [رواه مسلم في صحيحه في كتاب الصلاة، والنسائي في كتاب الافتتاح].

    وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحُطَّتْ عنه عشرُ سيئات ورُفعتْ له عشر درجات” [أخرجه النسائي في كتاب الافتتاح].

    وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: “أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليَّ صلاة” [رواه الترمذي في كتاب أبواب الصلاة وقال: حديث حسن].

    3 - كلمة التوحيد: بصيغة: [لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير] مئة مرة، أو [لا إله إلا الله] فقط مائة مرة. مع التفكير بأنه لا خالق ولا رازق ولا نافع ولا ضار ولا قابض ولا باسط.. إلا الله وحده، مع محاولة محوِ ما يسيطر على القلب، من حبِّ الدنيا والأهواء والشهوات والوساوس والشواغل والعلائق والعوائق الكثيرة حتى يكون القلب لله وحده لا لسواه.

    ولهذا دعانا الله تعالى إلى هذا التوحيد الخالص فقال: {فاعلّمْ أنَّهُ لا إله إلا اللهُ} [محمد: 19].

    وكذلك رغبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإكثار من ترداد كلمة التوحيد، وبين أفضليتها ومثوبتها؛ فقال: “أفضل الذكر لا إله إلا الله” [رواه الترمذي في كتاب الدعوات وقال: حديث حسن].

    يقول العلامة ابن علان في شرح هذا الحديث: “إنها [أي لا إله إلا الله] تؤثر تأثيراً بيِّناً في تطهير القلب عن كل وصف ذميم راسخ في باطن الذاكر، وسببه أن لا إله نفي لجميع أفراد الآلهة، وإلا الله إثبات للواحد الحق الواجب لذاته المنزه عن كل ما لا يليق بجلاله، فبإدمان الذكر لهذه ينعكس الذكر من لسان الذاكر إلى باطنه، حتى يتمكن فيه؛ فيضيئه ويصلحه، ثم يضيء ويُصلح سائر الجوارح، ولذا أمر المريد وغيره بإكثارها والدوام عليها” [“الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية” للعلامة ابن علان الصديقي ج1/ص213].

    وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “جددوا إيمانكم، قيل: يا رسول الله وكيف نجدد إيماننا؟ قال: أكثروا من قول لا إله إلا الله” [رواه الإمام أحمد في مسنده ج2/ص359].

    وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: “من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير؛ في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكُتبت له مائة حسنة، ومُحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يُمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه” [رواه البخاري في كتاب الدعوات، ومسلم في كتاب الذكر، والترمذي في كتاب الدعوات].

    مع الملاحظة أن هذا الورد يكون في الصباح والمساء في جلسة يخلو فيها العبد بربه، وبذلك يكون قد افتتح نهاره بذكر الله تعالى وختمه بذكره وطاعته؛ لعله يكون من الذين قال الله تعالى فيهم: {والذاكرينَ اللهَ كثيراً والذاكراتِ أعدَّ اللهُ لهم مغفِرَةً وأجراً عظيماً} [الأحزاب: 35].

    وهكذا تلقينا عن شيخنا سيدي محمد الهاشمي رحمه الله تعالى كما تلقاه هو أيضاً عن شيخه...

    ولا ينبغي للسالك في طريق أهل الله أن يكون ورده مقصوراً على العدد المذكور، بل ينبغي له أن يزيد ذكره لله تعالى، لأن قلب السالك في ابتداء سيره كالطفل الصغير، فكما أن الطفل كلما كبر زيدت له كمية الغذاء، كذلك كلما كبر المريد في سيره إلى الله تعالى زاد ذكره لله، لأن الذكر غذاء لقلبه وحياة له.

    ولما كان الورد سبيل السالكين إلى الله تعالى قعد الشيطان في طريقهم، يصدهم عن ذكر الله تعالى بحجج شتى، ومغالطات خفية، وتلبيسات منوعة، فقد يترك بعض المريدين قراءة أورادهم محتجين بكثرة أعمالهم وعدم فراغهم لها، ويوحي إليهم شيطانهم أن هذا عذر مشروع، ومبرر مقبول، وأنه لا بأس بتأجيل الأوراد لوقت الفراغ.

    ولكن السادة الصوفية حذروا السالكين من الإهمال والتسويف وانتظار الفراغ، لأن العمر سرعان ما ينتهي، والمشاغل لا تزال في تجدد.

    قال ابن عطاء الله في حكمه: (إحالتك الأعمال على وجود الفراغ من رعونة النفس).

    وقال الشارح ابن عجيبة: (فالواجب على الإنسان أن يقطع علائقه وعوائقه، ويخالف هواه، ويبادر إلى خدمة مولاه، ولا ينتظر وقتاً آخر، إذ الفقير [الصوفي] ابن وقته) [“إيقاظ الهمم في شرح الحكم” ج1/ص49].

    وقد يزين الشيطان لبعض السالكين أن يتركوا الذكر بحجة أن ذكرهم لا يَسْلَمُ من الوساوس، والذكر لا يفيد إلا إذا كان الذاكر حاضر القلب مع الله تعالى.

    ولكن مرشدي السادة الصوفية حذروا مريديهم من هذا المدخل الشيطاني الخطير، فقال ابن عطاء الله السكندري: (لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه، لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره، فعسى أن يرفعك من ذكر مع وجود غفلة إلى ذكر مع وجود يقظة، ومن ذكر مع حضور يقظة إلى ذكر مع وجود حضور، ومن ذكر مع وجود حضور إلى ذكر مع وجود غيبة عما سوى المذكور، وما ذلك على الله بعزيز) [“إيقاظ الهمم” ج1/ص79].

    وقد يترك بعض السالكين أورادهم اكتفاء بالوارد، وما علموا أن الورد مطلوب منهم للتقرب الله تعالى، وأن السادة الصوفية لم يتركوا أورادهم مهما بلغوا من مراتب الكمال.

    قال أبو الحسن الدراج رحمه الله: (ذكَرَ الجنيدُ أهل المعرفة بالله، وما يراعونه من الأوراد والعبادات بعد ما أتحفهم الله به من الكرامات، فقال الجنيد رضي الله عنه: العبادة على العارفين أحسن من التيجان على رؤوس الملوك. وقد رأى رجلٌ الجنيدَ رضي الله عنه وفي يده سبحة، فقال له: أنت مع شرفك تأخذ في يدك سبحة؟! فقال: نعم، سبب وَصَّلَنا إلى ما وصلنا فلا نتركه أبداً) [“إيقاظ الهمم” ج1/ص162. وراجع هذا الخبر في ص184].

    قال ابن عطاء الله: (لا يستحقر الورد إلا جهول، الوارد يوجد في الدار الآخرة، والورد ينطوي بانطواء هذه الدار وأوْلى ما يُعتنى به ما لا يُخلَف وجوده، الورد هو طالبه منك والوارد أنت تطلبه منه، وأين ما هو طالبه منك مما هو مطلبك منه) [“إيقاظ الهمم” ج1/ص160].

    وأخيراً فإن المريد إذا ترك ورده لسبب من الأسباب السابقة، ثم عاد إلى يقظته والتزام عهده؛ فلا ينبغي أن يقنط من رحمة الله نتيجة تقصيره وإهماله، بل عليه أن يتوب إلى الله تعالى، ثم يقضي ما فاته من أوراد، إذ الأوراد تُقضَى كسائر العبادات والطاعات.

    قال الإمام النووي: (ينبغي لمن كان له وظيفة من الذكر في وقت من ليل أو نهار، أو عقيب صلاة أو حالة من الأحوال ففاتته أن يتدراكها، ويأتي بها إذا تمكن منها، ولا يهملها، فإنه إذا اعتاد الملازمة عليها لم يُعرِّضْها للتفويت، وإذا تساهل في قضائها سَهُلَ عليه تضييعُها في وقتها، وقد ثُبت في صحيح مسلم [كتاب صلاة المسافرين وقصرها] عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من نام عن حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل” [“الأذكار” للنووي ص13].

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 7:00 pm